تناقلت بعض الصحف الرقمية نبأ إعفاء المديرة ااجهوية للصحة بجهة الدار البيضاء سطات كما تناقلت صحف أخرى نقلها للعاصمة الإدارية بالرباط ،وكل هذه الأخبار عارية من الصحة ،حيث أن الدكتورة نبيلة الرميلي او طائر الرحمة الدي يتنقل في اكبر فضاء مغربي وهو جهة البيضاء سطات بكل حيوية ونجران الذات واغاني واخلاص في العمل ،حيت لا ننسى أن الدارالبيضاء ابان اشتداد الأزمة الصحية عرفت احدات تلاتة مستشفيات ميدانية ، وأن الدارالبيضاء يعمل بها حوالي 3000اطار وممرض والتي،وان الجهة العملاقة بالمغرب ان لم نقل بأفريقيا كانت تفسيرها صحيا امرأة التي نحيها بحرارة وتشد على يدها بمناسبة عيد المرأة العالمي
ولا ننسى التصريح الصحفي خلال إحدى المقابلات حيث قالت بشجاعة ومسؤولية:
الا يوجد تخوف، لأن الإصابة عند الأطفال بمرض كوفيد ضعيفة جدا، ونقل الفيروس من الأطفال إلى الكبار يبقى ضئيلا أيضا، فنحن لسنا متخوفين، لأن الضرر النفسي لدى الأطفال أكثر من الإصابة بكوفيد، لأن الاستعداد النفسي وتأهيلهم للذهاب إلى المدرسة يلعب دورا مهما لدى الطفل.
أشدد على ضرورة التقليل من التحركات، لأن وزارة الصحة تقوم بمجهود جبار، ولايجب أن نحملها ما لاطاقة لها، كما أننا فقدنا أخيرا عدد من الأطباء والمهنيين وأساتذة في القطاع الخاص والعام، لهذا مهنيو الصحة معرضون للإصابة بالفيروس، ذلك أنه يوجد 3 آلاف طاقم طبي يشتغل غلى مستوى الجهة في كوفيد.
انتهى التصريح
انها شجاعة تحملتها بمسؤولية وراي سديد حتى لا يحرم تلاميدنا من دراستهم فهم امل الغد .
فتحية لهذه الدكتورة الوطنية والمناضلة التي نتمنى ان يكون بالمغرب المآت من امتالها